مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
Twitter
جلابية بيضاء مكوية
صفحة 1 من اصل 1
جلابية بيضاء مكوية
جلابية بيضاء مكوية
انتو عارفين ألذَّ حاجة عجبتني في مباراة الأهلي والمريخ الأخيرة مهارة التزري (سوري شريف) يا اخي ده وقف الحضري وشاف طولو كم وفصل ليهو جلابية إنما إيه.. الغريبة أنو طول الحضري طلع 36 سم.. آسف أقصد 36 نقطة.
الحاجة التانية العجبتني في المباراة منظر الكورة وهي تتهادى بارتياح نحو الشباك الحمراء والله دي لحظة سعيدة بشكل!!
سوري شريف.. أقصد سولي شريف طلع ثقيل بشكل عجيب جداً لأنو كان بارد شديد والكرة تتهادى في شباك الحضري.. سولي شريف ده أثبت حاجات كتيرة أوي أوي.. أولها أن دفاع المريخ ما أفضل دفاع في الدوري.. والحضري ما أفضل حارس مرمى.. فوق لي كده شال النقاط ووداها وين؟ الأهلي طرف محمود صالح.. والله يا حودا الأيام دي ماشة معاك باسطة الأهلي غالب طوالي وعندو 18 نقطة، لكن تحت تحت بتكون زعلان لي صاحبك جمال الوالي أصلا ًجمال ده قاعد يدعم الأهلي وبصرف عليهو زي ما بصرف على المريخ عشان كده الهزيمة بالنسبة ليهو حارة نار بس لكن نقول شنو، دي الكورة ودي حكمتها.
الغريبة أنو الإعلام (السالب) أمبارح في كل الأعمدة كان عامل احتفالات كبيرة بمناسبة (العلامة الكاملة والجودة الشاملة) وانصب الحديث كله عن الإعجاز والإنجاز الذي حققه المريخ قبل أن يتحقق فعلياً.
الإعلام السالب هو من أوصل المريخ لتلك الهزيمة بعد أن شحن نجوم الفريق وأفقده العلامة الكاملة التي كانوا يتغنون بها طيلة الأيام الماضية الأمر الذي جعل نجوم المريخ يدخلون هذه المباراة فاقدي التركيز الأمر الذي عجل بهزيمتهم في المباراة وأضاع عليهم الحلم الذي طالما تمنوا تحقيقه للحاق بالهلال الذي حقق هذا الإنجاز في العام 2007 عندما فاز في الدورة الثانية للممتاز بكل نقاط الدورة الثانية البالغة 33 نقطة من أحد عشر مباراة بالتمام والكمال.. ما أنجزه الهلال قبل خمس سنوات من الآن سعى المريخ لتحقيقه هذا العام، ولكنه فشل رغم التطبيل الكبير الذي قاده الإعلام الأحمر تارة ممجداً نجومه وتارة أخرى بإرهاب الحكام وفي الحالتين المريخ هو الضائع بأمر تلك الأقلام التي تضر بالمريخ أكثر مما تفيده.
الآن انتهت الحدوتة وهزم المريخ.. وتوارت الأقلام التي كانت تتحدث عن العلامة الكاملة والجودة الشاملة وانقلب السحر على الساحر.
أخونا بدرالدين الفاتح كتب في الزميلة الأنيقة السوبر: قلت من قبل إن الجيل الحالي من لاعبي المريخ يفتقر لثقافة النهائيات والطموح والرغبة والحماس، جيل خالٍ من (الحمية والغيرة) يفقد بوصلة الأهداف ويتوه عند الغايات.. جيل مشوه جينياً يفتقر للكثير من الوظائف الحيوية ويخلو جسده من غدد الحماس، وزاد بقوله: التشوه الخلقي لا يظهر الا ساعة الوغى لحظة الانتقال من المألوف الى الإنجاز والإعجاز الرقمي والتاريخي وزاد أيضاً: الجيل الحالي لا يقوى على المارثونات الطويلة.. (طيب قبيل ما قلنا ليكم)، وأضاف: لأنهم يفقدون لياقتها ويفتقدون الطموح.
هذا ما خطه يراع الأخ بدر الدين الفاتح المريخي المعروف وليس الرشيد علي عمر أو خالد عزالدين.
من قبل قلنا إن مشوار الدوري لا زال طويلاً وإن الحديث عن الإنجاز بدري عليهو شوية ولكنهم لم يستبينوا النصح الا عشية مسمار سولي شريف، لحظتها بدوا يتباكون على المريخ وعلى الروح المنعدمة في نجومه وعن افتقادهم لجينات الإنجاز والإعجاز.. ألم أقل لكم إن الوالي صادق عندما أطلق على الإعلام الأحمر الإعلام (السالب)، في كل يوم يؤكد الإعلام الأحمر هذه الحقيقة ومن يغالط عليه أن يطالع كافة الأعمدة الحمراء التي كانت تتحدث قبل لقاء الأهلي عن وصول المريخ الى الإنجاز الأكبر في تاريخ الكرة السودانية وعن جودة المريخ وشموليته في النقاط والأداء والآن تغير الوضع تماماً فبعد أن كان نجوم المريخ يشبهون نجوم برشلونة باتوا الآن نجوماً من ورق في نظر الإعلام السالب الذي يحترف التضليل ومغالطة الحقائق لتكون الصدمة من العيار الثقيل.
مجتمع المريخ مجتمع هش للغاية يفرحون بهستيريا. ويحزنون حزناً كبيراً للغاية.. عندهم المريخ فريق لا يهزم أبداً.. عندهم المريخ ملك الإنجازات والإعجازات.. وعندما يتعثر المريخ وهو الشئ الطبيعي في مجال كرة القدم يبالغون في الحزن ويشبعون نجومهم تقريعاً.
الموسم الماضي خسر الهلال أمام حي العرب.. ثم أمام هلال كادوقلي أي بمعنى أنه خسر ست نقاط كاملات لكنه لم يتأثر بتلك الهزيمة لأن القائمين على أمره ونجومه يعلمون جيداً أنهم يمارسون كرة قدم، وكرة القدم لا تخرج عن الاحتمالات المعروفة الفوز.. التعادل والخسارة، ولكن عُرْف أهل المريخ أن فريقهم يجب أن يكسب على الدوام دون أن يتعرض لأي خسارة من أي فريق وفي أي بطولة والا فإن نجومهم هم جيل النكسة وهم يفقدون أساسيات كرة القدم، والغريبة أن هؤلاء النجوم الذين يعتبرونهم جيل نكسة هم ذات النجوم الذين كانوا يمدحونهم آناء الليل وأطراف النهار.. ألم أقل لكم إن الوالي محق في تسميته للإعلام الأحمر بالإعلام السالب؟؟؟
أخيراً أخيراً
ولأنهم يعتقدون أن فريقهم لا يمكن له أن يخسر أبداً فالتبريرات جاهزة عندهم وشماعتهم جاهزة أيضاً.. (التحكيم)، هذا الإعلام أصاب البدري بفوبيا التحكيم وجعل نظرية (المؤامرة) تتحكم فيه بدليل أنه صرح لوسائل الإعلام في أعقاب علقة الأهلي الشاب بقوله إن التحكيم تسبب في خسارة فريقه ولم يعترف بتفوق الأهلي عليه صراحة.
مدرب الأهلي أدار المباراة بحنكة وعرف من أين تؤكل كتف المريخ فأصابه في مقتل وربح نقاط المباراة.
كان على البدري أن يعترف بتفوق البرازيلي عليه لكنه كعادة الإعلام الأحمر كابر ولم يعترف بتفوق البرازيلي عليه وادعى أن حكم المباراة قاد فريقه للهزيمة وذات الحكم هو الذي صرف حالة تسلل واضحة لقلق كاد أن يحرز منها هدف التعادل لكن عدالة السماء أنصفته.
كان عليه أي البدري أن يعترف للبرازيلي بالتفوق الكامل لأنه خبير بدليل تفوقه عليه طيلة شوطي اللعب، لكنه آثر أن يتبع خطى الإعلام السالب فهضم حق البرازيلي ونسب الفوز الذي حققه الأهلي الخرطومي للتحكيم.
أخيراً جداً
الآن تقلص الفارق بين الوصيف وحامل اللقب من ست نقاط الى ثلاث نقاط فقط، وهناك مباراة القمة المرتقبة في المقبرة والكل يعلم ماذا تعني المقبرة التي شهدت مصرع عتاولة الأندية الإفريقية والعربية دون رحمة.
لا أدري ماذا سيكتب الإعلام الأحمر السالب غداً.. كلهم بلا استثناء نوهوا الى (الشماتة) الزرقاء في أعقاب علقة الأهلي الخرطومي ولكنهم للأسف لم يتكرموا بالإجابة لماذا يشمت الإعلام الأزرق أصلاً ؟؟؟
يشمت الإعلام الأزرق لأن الكتابات في الأعمدة الحمراء كانت عبارة عن تبخيس لكل ما يحققه الهلال من إنجازات.
يشمت الإعلام الأزرق لأن الأقلام الحمراء تضلل الجماهير على الدوام بمعلومات غير صحيحة كالإنجاز الذي تبخر مع العلم أن الهلال حقق هذا الإنجاز كما قلت قبل أربع سنوات من الآن.
يشمت الإعلام الأزرق لأن الإعلام الأحمر لا يحترم الهلال ويعتقد جازماً أن أي انتصار يحققه الهلال ما هو الا هدية من الحكام.
يشمت الإعلام الأزرق على الإعلام الأحمر لأنهم يغالطون الحقائق على الدوام، فأي انتصار للهلال يتحقق يلعب فيه الحكام الدور الأبرز.. وأي هزيمة حمراء أو تعثر ينسب لنادي الحكام أو كما يقولون أو كما يصفون الهلال.
غداً نعود كما نود.
جلابية بيضاء مكوية.
غداً نعلق على مباراة الأسياد والأفيال.
انتو عارفين ألذَّ حاجة عجبتني في مباراة الأهلي والمريخ الأخيرة مهارة التزري (سوري شريف) يا اخي ده وقف الحضري وشاف طولو كم وفصل ليهو جلابية إنما إيه.. الغريبة أنو طول الحضري طلع 36 سم.. آسف أقصد 36 نقطة.
الحاجة التانية العجبتني في المباراة منظر الكورة وهي تتهادى بارتياح نحو الشباك الحمراء والله دي لحظة سعيدة بشكل!!
سوري شريف.. أقصد سولي شريف طلع ثقيل بشكل عجيب جداً لأنو كان بارد شديد والكرة تتهادى في شباك الحضري.. سولي شريف ده أثبت حاجات كتيرة أوي أوي.. أولها أن دفاع المريخ ما أفضل دفاع في الدوري.. والحضري ما أفضل حارس مرمى.. فوق لي كده شال النقاط ووداها وين؟ الأهلي طرف محمود صالح.. والله يا حودا الأيام دي ماشة معاك باسطة الأهلي غالب طوالي وعندو 18 نقطة، لكن تحت تحت بتكون زعلان لي صاحبك جمال الوالي أصلا ًجمال ده قاعد يدعم الأهلي وبصرف عليهو زي ما بصرف على المريخ عشان كده الهزيمة بالنسبة ليهو حارة نار بس لكن نقول شنو، دي الكورة ودي حكمتها.
الغريبة أنو الإعلام (السالب) أمبارح في كل الأعمدة كان عامل احتفالات كبيرة بمناسبة (العلامة الكاملة والجودة الشاملة) وانصب الحديث كله عن الإعجاز والإنجاز الذي حققه المريخ قبل أن يتحقق فعلياً.
الإعلام السالب هو من أوصل المريخ لتلك الهزيمة بعد أن شحن نجوم الفريق وأفقده العلامة الكاملة التي كانوا يتغنون بها طيلة الأيام الماضية الأمر الذي جعل نجوم المريخ يدخلون هذه المباراة فاقدي التركيز الأمر الذي عجل بهزيمتهم في المباراة وأضاع عليهم الحلم الذي طالما تمنوا تحقيقه للحاق بالهلال الذي حقق هذا الإنجاز في العام 2007 عندما فاز في الدورة الثانية للممتاز بكل نقاط الدورة الثانية البالغة 33 نقطة من أحد عشر مباراة بالتمام والكمال.. ما أنجزه الهلال قبل خمس سنوات من الآن سعى المريخ لتحقيقه هذا العام، ولكنه فشل رغم التطبيل الكبير الذي قاده الإعلام الأحمر تارة ممجداً نجومه وتارة أخرى بإرهاب الحكام وفي الحالتين المريخ هو الضائع بأمر تلك الأقلام التي تضر بالمريخ أكثر مما تفيده.
الآن انتهت الحدوتة وهزم المريخ.. وتوارت الأقلام التي كانت تتحدث عن العلامة الكاملة والجودة الشاملة وانقلب السحر على الساحر.
أخونا بدرالدين الفاتح كتب في الزميلة الأنيقة السوبر: قلت من قبل إن الجيل الحالي من لاعبي المريخ يفتقر لثقافة النهائيات والطموح والرغبة والحماس، جيل خالٍ من (الحمية والغيرة) يفقد بوصلة الأهداف ويتوه عند الغايات.. جيل مشوه جينياً يفتقر للكثير من الوظائف الحيوية ويخلو جسده من غدد الحماس، وزاد بقوله: التشوه الخلقي لا يظهر الا ساعة الوغى لحظة الانتقال من المألوف الى الإنجاز والإعجاز الرقمي والتاريخي وزاد أيضاً: الجيل الحالي لا يقوى على المارثونات الطويلة.. (طيب قبيل ما قلنا ليكم)، وأضاف: لأنهم يفقدون لياقتها ويفتقدون الطموح.
هذا ما خطه يراع الأخ بدر الدين الفاتح المريخي المعروف وليس الرشيد علي عمر أو خالد عزالدين.
من قبل قلنا إن مشوار الدوري لا زال طويلاً وإن الحديث عن الإنجاز بدري عليهو شوية ولكنهم لم يستبينوا النصح الا عشية مسمار سولي شريف، لحظتها بدوا يتباكون على المريخ وعلى الروح المنعدمة في نجومه وعن افتقادهم لجينات الإنجاز والإعجاز.. ألم أقل لكم إن الوالي صادق عندما أطلق على الإعلام الأحمر الإعلام (السالب)، في كل يوم يؤكد الإعلام الأحمر هذه الحقيقة ومن يغالط عليه أن يطالع كافة الأعمدة الحمراء التي كانت تتحدث قبل لقاء الأهلي عن وصول المريخ الى الإنجاز الأكبر في تاريخ الكرة السودانية وعن جودة المريخ وشموليته في النقاط والأداء والآن تغير الوضع تماماً فبعد أن كان نجوم المريخ يشبهون نجوم برشلونة باتوا الآن نجوماً من ورق في نظر الإعلام السالب الذي يحترف التضليل ومغالطة الحقائق لتكون الصدمة من العيار الثقيل.
مجتمع المريخ مجتمع هش للغاية يفرحون بهستيريا. ويحزنون حزناً كبيراً للغاية.. عندهم المريخ فريق لا يهزم أبداً.. عندهم المريخ ملك الإنجازات والإعجازات.. وعندما يتعثر المريخ وهو الشئ الطبيعي في مجال كرة القدم يبالغون في الحزن ويشبعون نجومهم تقريعاً.
الموسم الماضي خسر الهلال أمام حي العرب.. ثم أمام هلال كادوقلي أي بمعنى أنه خسر ست نقاط كاملات لكنه لم يتأثر بتلك الهزيمة لأن القائمين على أمره ونجومه يعلمون جيداً أنهم يمارسون كرة قدم، وكرة القدم لا تخرج عن الاحتمالات المعروفة الفوز.. التعادل والخسارة، ولكن عُرْف أهل المريخ أن فريقهم يجب أن يكسب على الدوام دون أن يتعرض لأي خسارة من أي فريق وفي أي بطولة والا فإن نجومهم هم جيل النكسة وهم يفقدون أساسيات كرة القدم، والغريبة أن هؤلاء النجوم الذين يعتبرونهم جيل نكسة هم ذات النجوم الذين كانوا يمدحونهم آناء الليل وأطراف النهار.. ألم أقل لكم إن الوالي محق في تسميته للإعلام الأحمر بالإعلام السالب؟؟؟
أخيراً أخيراً
ولأنهم يعتقدون أن فريقهم لا يمكن له أن يخسر أبداً فالتبريرات جاهزة عندهم وشماعتهم جاهزة أيضاً.. (التحكيم)، هذا الإعلام أصاب البدري بفوبيا التحكيم وجعل نظرية (المؤامرة) تتحكم فيه بدليل أنه صرح لوسائل الإعلام في أعقاب علقة الأهلي الشاب بقوله إن التحكيم تسبب في خسارة فريقه ولم يعترف بتفوق الأهلي عليه صراحة.
مدرب الأهلي أدار المباراة بحنكة وعرف من أين تؤكل كتف المريخ فأصابه في مقتل وربح نقاط المباراة.
كان على البدري أن يعترف بتفوق البرازيلي عليه لكنه كعادة الإعلام الأحمر كابر ولم يعترف بتفوق البرازيلي عليه وادعى أن حكم المباراة قاد فريقه للهزيمة وذات الحكم هو الذي صرف حالة تسلل واضحة لقلق كاد أن يحرز منها هدف التعادل لكن عدالة السماء أنصفته.
كان عليه أي البدري أن يعترف للبرازيلي بالتفوق الكامل لأنه خبير بدليل تفوقه عليه طيلة شوطي اللعب، لكنه آثر أن يتبع خطى الإعلام السالب فهضم حق البرازيلي ونسب الفوز الذي حققه الأهلي الخرطومي للتحكيم.
أخيراً جداً
الآن تقلص الفارق بين الوصيف وحامل اللقب من ست نقاط الى ثلاث نقاط فقط، وهناك مباراة القمة المرتقبة في المقبرة والكل يعلم ماذا تعني المقبرة التي شهدت مصرع عتاولة الأندية الإفريقية والعربية دون رحمة.
لا أدري ماذا سيكتب الإعلام الأحمر السالب غداً.. كلهم بلا استثناء نوهوا الى (الشماتة) الزرقاء في أعقاب علقة الأهلي الخرطومي ولكنهم للأسف لم يتكرموا بالإجابة لماذا يشمت الإعلام الأزرق أصلاً ؟؟؟
يشمت الإعلام الأزرق لأن الكتابات في الأعمدة الحمراء كانت عبارة عن تبخيس لكل ما يحققه الهلال من إنجازات.
يشمت الإعلام الأزرق لأن الأقلام الحمراء تضلل الجماهير على الدوام بمعلومات غير صحيحة كالإنجاز الذي تبخر مع العلم أن الهلال حقق هذا الإنجاز كما قلت قبل أربع سنوات من الآن.
يشمت الإعلام الأزرق لأن الإعلام الأحمر لا يحترم الهلال ويعتقد جازماً أن أي انتصار يحققه الهلال ما هو الا هدية من الحكام.
يشمت الإعلام الأزرق على الإعلام الأحمر لأنهم يغالطون الحقائق على الدوام، فأي انتصار للهلال يتحقق يلعب فيه الحكام الدور الأبرز.. وأي هزيمة حمراء أو تعثر ينسب لنادي الحكام أو كما يقولون أو كما يصفون الهلال.
غداً نعود كما نود.
جلابية بيضاء مكوية.
غداً نعلق على مباراة الأسياد والأفيال.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 11, 2021 5:53 pm من طرف طارق حمزة
» محمود محمد عبدالرحمن
الجمعة سبتمبر 11, 2020 11:05 pm من طرف طارق حمزة
» الحاج بدري عثمان
الخميس يونيو 11, 2020 3:43 am من طرف طارق حمزة
» مجرد راي
الجمعة مايو 29, 2020 3:15 am من طرف طارق حمزة
» حنفي عثمان طه
السبت مايو 18, 2019 10:12 pm من طرف طارق حمزة
» الملك الاعرج
الأحد مارس 17, 2019 7:25 pm من طرف طارق حمزة
» تقرير اداء المنظمة لعام 2016 / 2017
الأحد مارس 17, 2019 7:23 pm من طرف طارق حمزة
» صلة الارحام
الأحد مارس 17, 2019 2:44 pm من طرف طارق حمزة
» الإفطار السنوي للجمعية
الأربعاء مايو 30, 2018 5:36 pm من طرف طارق حمزة