مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
Twitter
عهد جديد...وسقوط مريع
صفحة 1 من اصل 1
عهد جديد...وسقوط مريع
قبل أن نهنئ الدكتور معتصم جعفر وأسامة عطا المنان بفوزهما برئاسة وأمانة مال الاتحاد العام لا بد أن نشد على يد الأستاذ حاج ماجد سوار وزير الشباب والرياضة الذي رفض أن ينكسر في مواجهة حملة التخويف بالتدويل، وتمسك بسيادة حكم القانون.
* تعودنا من الوزراء الذين سبقوا حاج ماجد سوار الاستجابة لمثل هذه للضغوط، والتراجع أمام التهديدات التي تلوح بتدويل القضايا الرياضية وزج الفيفا فيها لحظر نشاط السودان خارجياً!
* لكن سوار أدار ظهره لها ومنح القانون قوته، ودعم المفوضية الاتحادية التي وجدت في صموده ما افتقدته في السابق فأحقت الحق، وأعلت شأن القانون واللوائح وطبقتها بحذافيرها ولم تخف فيها لومة لائم.
* وتمتد الإشادة لتشمل السبعة الكرام في المفوضية، لأنهم أداروا العملية الانتخابية بمنتهى الشفافية والنزاهة، وطبقوا حكم القانون دون أن يرمش لهم جفن، لله درهم.
* إن حملة التخويف بالفيفا وتجميد النشاط ما عادت تخيف أحداً بعد أن تحولت إلى سلعة بائرة لم تجد من يشتريها في جمعية عمومية مارست حقها الديمقراطي كاملاً، ولم تأبه لدعاوى المقاطعة، وحملات التخذيل التي انطلقت تسعى مثل العقرب السوداء اجتهاداً لإبقاء الدكتاتور على قمة الاتحاد.
* ونحمد للجمعية أنها لم تلقِ بالاً لامتناع (الرئيس السابق) عن قيادتها، ومنحت الدكتور معتصم حقه في خلافة شداد قبل الاقتراع، وسارت على خير ما يرام!
* ونسأل الدكتور شداد: لماذا قبلت قانون الرياضة لعام 2003 عندما انتخبت بموجبه رئيساً للاتحاد العام في العام 2004؟
* ولم لم تناهضه عندما أعيد انتخابك بموجبه رئيساً للاتحاد عام 2007؟
* لماذا لم تضرب وقتها عن المنصب وتعلن رفضك للقانون ومناهضتك للمادة 16 وأنت رئيس للاتحاد؟
* القانون مقبول عند شداد عندما يأتي به رئيساً، لكنه يصبح معيباً وباطلاً ومخالفاً لقوانين الفيفا عندما يقصيه من المنصب المغري ويغلق عليه باب الأسفار!
* قبل شداد اعتلاء الرئاسة بالقانون نفسه مرتين، ولم يفتح فمه رافضاً إياه إلا عندما لحقه سوط المادة 16 التي خلصت الكرة السودانية من تركة الفشل، وأعادت لها بارقة الأمل!
* إن حديث شداد عن رفضه الاستماع إلى خطاب الميزانية لاعتراضه عليها ورفضه إياها يمثل نقطة سوداء في تاريخه الإداري، لأننا لن نسمع باعتراضه على تبديد المال العام إلا عندما طار المنصب المغري بعيداً عن يديه!
* إذا كانت هناك تجاوزات كما زعم فلماذا لم يوقفها عند حدها على الفور؟ * ولم لم يحولها إلى المجلس لمعاقبة من ارتكبوها؟ * شاء شداد أو أبى فقد أصبح جزءاً من برنامج (من الأمس) في عالم الكرة السودانية، وتم انتخاب الدكتور معتصم جعفر رئيساً برقمٍ قياسي من الأصوات!
* خسر الرئيس السابق عدة مرات أمس!
* خسر أولاً عندما دعا مجموعته لمقاطعة الانتخابات فلم تأبه له!
* وثانياً عندما رفض إدارة آخر جلسة في دورة عمله رئيساً للاتحاد!
* وثالثاً عندما تحدث عن الميزانية وقال إنها كانت (مدسوسة) منه!
* ورابعاً وهو يجتهد إلى تدويل القضية وحظر اتحاد وطنه سعياً إلى المحافظة على منصبٍ زائل!
* وخسر مع أنصاره الذين هللوا لمساعي التجميد ثم ادعوا أن معتصم مرشحهم، مع أننا توقعنا منهم أن يتبعوا كبيرهم، ويعلنوا مساندتهم للأرباب، كما فعل شداد!
* مبروك للدكتور، ولا عزاء للدكتاتور!
نتيجة متوقعة
* كتبنا أمس أن معتصم جعفر سينتخب رئيساً للاتحاد العام، ولم تخرج النتيجة عن دائرة التوقعات.
* ونحفظ للأرباب أنه أثرى العملية الانتخابية، وامتثل لحكم القانون، وكنا نود لو أنه حضر لتهنئة خصمه بالفوز العريض.
* معركة انتخابات الاتحاد العام لا تخضع للألوان!
* لكن أنصار المريخ كانوا الأسعد بالنتيجة وهللوا لها وفرحوا بها لأن اثنين من أبناء النادي فازا بالانتخاب، وجاءت النتيجة لترد على من زعموا أن المريخاب لا يتقلدون رئاسة الاتحاد العام!
* أجمل ما في الجمعية إجازة تعديل جديد في القواعد العامة ينص على إعادة نشاط الشباب، وتفيعله في الاتحادات عموماً ووسط أندية الممتاز على وجه الخصوص.
* الخريف اللين من بشايرو بين!
* وقد هبت رياح التغيير في أول يوم تولى فيه الدكتور معتصم جعفر رئاسة الاتحاد.
* ونتمنى أن تستمر ويتواصل معها التغيير إلى الأفضل كي تنهض الكرة السودانية من وهدتها، وتعود إلى سيرتها الأولى لتنفض عن نفسها لوازم الفشل والتدهور.
* مبروك لمعتصم وأسامة، وشكراً للأرباب وصلاح حسن سعيد.
آخر الحقائق
* سعى شداد إلى إدانة صلاح حسن سعيد فردت عليه الجمعية بإجازة الميزانية.
* وطالما أن شداد ظل ينادي بالاحتكام إلى الجمعية فعليه أن يقبل حكمها حتى في الميزانية.
* لكن ذلك لا يعني مرور التجاوزات المالية من دون مناقشة وإصلاح.
* فرحنا لفوز الأستاذ محمود المبشر سكرتير اتحاد القطينة.
* وحزنا لعدم توفيق الباشمهندس فياض إسماعيل ومحمد سيد أحمد.
* أكدت النتيجة أن تدخل الفيفا لن يمنع معتصم من مواصلة التربع على رئاسة الاتحاد.
* عيدوها تاني وتالت، الرئيس ثابت!
* وثابت مغطينا!
* الضربة مزدوجة، وموجعة!
* نتعشم في بداية نهج جديد وعهد جديد.
* ومن حقنا أن نحلم بالتغيير.
* ومن الطبيعي أن يطعن اتحاد الكاملين في ترشيح شداد لأنه لم يجد منه إلا التهديد والوعيد والحرمان من المشاركة في المنافسات القومية.
* كما أن شداد مارس انحيازاً غير مبرر في انتخابات اتحاد الكاملين وتحدث في ندوة لصالح أحد المرشحين للرئاسة فكان مصير المرشح كمصير أستاذه.
* ردت الكاملين التحية لشداد بأحسن منها.
* وجاءت تحيتها له بطعم الحنظل.
* قال الحواريون إن معتصم مرشحهم!
* قلنا أقنعوا كبيركم أولاً، فقد أعلن مساندته لمنافس معتصم!
* حلاوة فيفا بايرة ولا تجد من يشتريها!
* فليتدخل الفيفا إن شاء فالتجميد أرحم لنا من الفشل!
* المهم في الأمر أن حقبة الفشل قد ولت بغير وداع.
* حمداً لله على السلامة!
* غداً بعون الله نتطرق لموقف اتحاد الخرطوم من الانتخابات.
* اتحاد رائد وصاحب مواقف، فشل في تحديد موقفه قبل الجمعية، وتفرقت أصواته بين المرشحين.
* يبدو أن أندية الخرطوم ستضطر إلى اجترار ذكرى اللواء مأمون أمان وعلي هاشم يوسف طويلاً!
* حسن القيادة يظهر في المواقف الصعبة، ومن الواضح أن الرئيس الجديد للاتحاد لا يمتلك الخبرة اللازمة لإدارة الملفات الصعبة.
* مسلسل (دولارات السفارة في العمارة) امتداد طبيعي لفيلم (الهمبتة الإلكترونية)!
* من الطبيعي أن يشيد الهجين بالعجين!
* اقتربت ساحة الحسم!
* أحلى حاجة في المرشحين المريخاب، أنهم فازوا بالانتخاب!
* غداً بعون الله يختتم مريخ السودان تحضيراته للقاء الإياب مع الجيش النيجري بملاقاة الأفيال.
* منها تحضير للنجوم وفيها تجهيز لأفيال الجزيرة للدور الثاني للدوري.
* هرب شداد من إدارة الجمعية ولو كانت السلطة تستهدفه كما زعم فقد منحها فرصة ذهبية لمحاسبته واحالته للتحقيق مع مجلسه المحلول بحديثه عن وجود تجاوزات مالية في ميزانية الاتحاد.
* في مصر القريبة تم تحويل رئيس الاتحاد سمير زاهر إلى النيابة بتهمة مماثلة.
* إنهد كتف المقصلة.
* عويل الحواريين لن يعيد كبيرهم إلى رئاسة الاتحاد.
* حلاوة فيفا.. منتهية الصلاحية ولا تجد من يرغب فيها.
* آخر خبر: خطوة عديلة يا جعفر.
* تعودنا من الوزراء الذين سبقوا حاج ماجد سوار الاستجابة لمثل هذه للضغوط، والتراجع أمام التهديدات التي تلوح بتدويل القضايا الرياضية وزج الفيفا فيها لحظر نشاط السودان خارجياً!
* لكن سوار أدار ظهره لها ومنح القانون قوته، ودعم المفوضية الاتحادية التي وجدت في صموده ما افتقدته في السابق فأحقت الحق، وأعلت شأن القانون واللوائح وطبقتها بحذافيرها ولم تخف فيها لومة لائم.
* وتمتد الإشادة لتشمل السبعة الكرام في المفوضية، لأنهم أداروا العملية الانتخابية بمنتهى الشفافية والنزاهة، وطبقوا حكم القانون دون أن يرمش لهم جفن، لله درهم.
* إن حملة التخويف بالفيفا وتجميد النشاط ما عادت تخيف أحداً بعد أن تحولت إلى سلعة بائرة لم تجد من يشتريها في جمعية عمومية مارست حقها الديمقراطي كاملاً، ولم تأبه لدعاوى المقاطعة، وحملات التخذيل التي انطلقت تسعى مثل العقرب السوداء اجتهاداً لإبقاء الدكتاتور على قمة الاتحاد.
* ونحمد للجمعية أنها لم تلقِ بالاً لامتناع (الرئيس السابق) عن قيادتها، ومنحت الدكتور معتصم حقه في خلافة شداد قبل الاقتراع، وسارت على خير ما يرام!
* ونسأل الدكتور شداد: لماذا قبلت قانون الرياضة لعام 2003 عندما انتخبت بموجبه رئيساً للاتحاد العام في العام 2004؟
* ولم لم تناهضه عندما أعيد انتخابك بموجبه رئيساً للاتحاد عام 2007؟
* لماذا لم تضرب وقتها عن المنصب وتعلن رفضك للقانون ومناهضتك للمادة 16 وأنت رئيس للاتحاد؟
* القانون مقبول عند شداد عندما يأتي به رئيساً، لكنه يصبح معيباً وباطلاً ومخالفاً لقوانين الفيفا عندما يقصيه من المنصب المغري ويغلق عليه باب الأسفار!
* قبل شداد اعتلاء الرئاسة بالقانون نفسه مرتين، ولم يفتح فمه رافضاً إياه إلا عندما لحقه سوط المادة 16 التي خلصت الكرة السودانية من تركة الفشل، وأعادت لها بارقة الأمل!
* إن حديث شداد عن رفضه الاستماع إلى خطاب الميزانية لاعتراضه عليها ورفضه إياها يمثل نقطة سوداء في تاريخه الإداري، لأننا لن نسمع باعتراضه على تبديد المال العام إلا عندما طار المنصب المغري بعيداً عن يديه!
* إذا كانت هناك تجاوزات كما زعم فلماذا لم يوقفها عند حدها على الفور؟ * ولم لم يحولها إلى المجلس لمعاقبة من ارتكبوها؟ * شاء شداد أو أبى فقد أصبح جزءاً من برنامج (من الأمس) في عالم الكرة السودانية، وتم انتخاب الدكتور معتصم جعفر رئيساً برقمٍ قياسي من الأصوات!
* خسر الرئيس السابق عدة مرات أمس!
* خسر أولاً عندما دعا مجموعته لمقاطعة الانتخابات فلم تأبه له!
* وثانياً عندما رفض إدارة آخر جلسة في دورة عمله رئيساً للاتحاد!
* وثالثاً عندما تحدث عن الميزانية وقال إنها كانت (مدسوسة) منه!
* ورابعاً وهو يجتهد إلى تدويل القضية وحظر اتحاد وطنه سعياً إلى المحافظة على منصبٍ زائل!
* وخسر مع أنصاره الذين هللوا لمساعي التجميد ثم ادعوا أن معتصم مرشحهم، مع أننا توقعنا منهم أن يتبعوا كبيرهم، ويعلنوا مساندتهم للأرباب، كما فعل شداد!
* مبروك للدكتور، ولا عزاء للدكتاتور!
نتيجة متوقعة
* كتبنا أمس أن معتصم جعفر سينتخب رئيساً للاتحاد العام، ولم تخرج النتيجة عن دائرة التوقعات.
* ونحفظ للأرباب أنه أثرى العملية الانتخابية، وامتثل لحكم القانون، وكنا نود لو أنه حضر لتهنئة خصمه بالفوز العريض.
* معركة انتخابات الاتحاد العام لا تخضع للألوان!
* لكن أنصار المريخ كانوا الأسعد بالنتيجة وهللوا لها وفرحوا بها لأن اثنين من أبناء النادي فازا بالانتخاب، وجاءت النتيجة لترد على من زعموا أن المريخاب لا يتقلدون رئاسة الاتحاد العام!
* أجمل ما في الجمعية إجازة تعديل جديد في القواعد العامة ينص على إعادة نشاط الشباب، وتفيعله في الاتحادات عموماً ووسط أندية الممتاز على وجه الخصوص.
* الخريف اللين من بشايرو بين!
* وقد هبت رياح التغيير في أول يوم تولى فيه الدكتور معتصم جعفر رئاسة الاتحاد.
* ونتمنى أن تستمر ويتواصل معها التغيير إلى الأفضل كي تنهض الكرة السودانية من وهدتها، وتعود إلى سيرتها الأولى لتنفض عن نفسها لوازم الفشل والتدهور.
* مبروك لمعتصم وأسامة، وشكراً للأرباب وصلاح حسن سعيد.
آخر الحقائق
* سعى شداد إلى إدانة صلاح حسن سعيد فردت عليه الجمعية بإجازة الميزانية.
* وطالما أن شداد ظل ينادي بالاحتكام إلى الجمعية فعليه أن يقبل حكمها حتى في الميزانية.
* لكن ذلك لا يعني مرور التجاوزات المالية من دون مناقشة وإصلاح.
* فرحنا لفوز الأستاذ محمود المبشر سكرتير اتحاد القطينة.
* وحزنا لعدم توفيق الباشمهندس فياض إسماعيل ومحمد سيد أحمد.
* أكدت النتيجة أن تدخل الفيفا لن يمنع معتصم من مواصلة التربع على رئاسة الاتحاد.
* عيدوها تاني وتالت، الرئيس ثابت!
* وثابت مغطينا!
* الضربة مزدوجة، وموجعة!
* نتعشم في بداية نهج جديد وعهد جديد.
* ومن حقنا أن نحلم بالتغيير.
* ومن الطبيعي أن يطعن اتحاد الكاملين في ترشيح شداد لأنه لم يجد منه إلا التهديد والوعيد والحرمان من المشاركة في المنافسات القومية.
* كما أن شداد مارس انحيازاً غير مبرر في انتخابات اتحاد الكاملين وتحدث في ندوة لصالح أحد المرشحين للرئاسة فكان مصير المرشح كمصير أستاذه.
* ردت الكاملين التحية لشداد بأحسن منها.
* وجاءت تحيتها له بطعم الحنظل.
* قال الحواريون إن معتصم مرشحهم!
* قلنا أقنعوا كبيركم أولاً، فقد أعلن مساندته لمنافس معتصم!
* حلاوة فيفا بايرة ولا تجد من يشتريها!
* فليتدخل الفيفا إن شاء فالتجميد أرحم لنا من الفشل!
* المهم في الأمر أن حقبة الفشل قد ولت بغير وداع.
* حمداً لله على السلامة!
* غداً بعون الله نتطرق لموقف اتحاد الخرطوم من الانتخابات.
* اتحاد رائد وصاحب مواقف، فشل في تحديد موقفه قبل الجمعية، وتفرقت أصواته بين المرشحين.
* يبدو أن أندية الخرطوم ستضطر إلى اجترار ذكرى اللواء مأمون أمان وعلي هاشم يوسف طويلاً!
* حسن القيادة يظهر في المواقف الصعبة، ومن الواضح أن الرئيس الجديد للاتحاد لا يمتلك الخبرة اللازمة لإدارة الملفات الصعبة.
* مسلسل (دولارات السفارة في العمارة) امتداد طبيعي لفيلم (الهمبتة الإلكترونية)!
* من الطبيعي أن يشيد الهجين بالعجين!
* اقتربت ساحة الحسم!
* أحلى حاجة في المرشحين المريخاب، أنهم فازوا بالانتخاب!
* غداً بعون الله يختتم مريخ السودان تحضيراته للقاء الإياب مع الجيش النيجري بملاقاة الأفيال.
* منها تحضير للنجوم وفيها تجهيز لأفيال الجزيرة للدور الثاني للدوري.
* هرب شداد من إدارة الجمعية ولو كانت السلطة تستهدفه كما زعم فقد منحها فرصة ذهبية لمحاسبته واحالته للتحقيق مع مجلسه المحلول بحديثه عن وجود تجاوزات مالية في ميزانية الاتحاد.
* في مصر القريبة تم تحويل رئيس الاتحاد سمير زاهر إلى النيابة بتهمة مماثلة.
* إنهد كتف المقصلة.
* عويل الحواريين لن يعيد كبيرهم إلى رئاسة الاتحاد.
* حلاوة فيفا.. منتهية الصلاحية ولا تجد من يرغب فيها.
* آخر خبر: خطوة عديلة يا جعفر.
عبد المحسن سيد احمد- عدد الرسائل : 772
العمر : 47
الموقع : نادي الأنصار الرياضي بالمدينة المنورة
العمل/الترفيه : سكرتير
السٌّمعَة : 2
نقاط : 1747
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 11, 2021 5:53 pm من طرف طارق حمزة
» محمود محمد عبدالرحمن
الجمعة سبتمبر 11, 2020 11:05 pm من طرف طارق حمزة
» الحاج بدري عثمان
الخميس يونيو 11, 2020 3:43 am من طرف طارق حمزة
» مجرد راي
الجمعة مايو 29, 2020 3:15 am من طرف طارق حمزة
» حنفي عثمان طه
السبت مايو 18, 2019 10:12 pm من طرف طارق حمزة
» الملك الاعرج
الأحد مارس 17, 2019 7:25 pm من طرف طارق حمزة
» تقرير اداء المنظمة لعام 2016 / 2017
الأحد مارس 17, 2019 7:23 pm من طرف طارق حمزة
» صلة الارحام
الأحد مارس 17, 2019 2:44 pm من طرف طارق حمزة
» الإفطار السنوي للجمعية
الأربعاء مايو 30, 2018 5:36 pm من طرف طارق حمزة