منظمة كباجة فقو قار
تعالوا محل ما المحنة أيادي تقطر سلام
سماحة الحياة فوق أهلنا المثلت تمام التمام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منظمة كباجة فقو قار
تعالوا محل ما المحنة أيادي تقطر سلام
سماحة الحياة فوق أهلنا المثلت تمام التمام
منظمة كباجة فقو قار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الرحيل المُر
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2021 5:53 pm من طرف طارق حمزة

» محمود محمد عبدالرحمن
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 11, 2020 11:05 pm من طرف طارق حمزة

» الحاج بدري عثمان
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالخميس يونيو 11, 2020 3:43 am من طرف طارق حمزة

» مجرد راي
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2020 3:15 am من طرف طارق حمزة

» حنفي عثمان طه
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالسبت مايو 18, 2019 10:12 pm من طرف طارق حمزة

» الملك الاعرج
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 7:25 pm من طرف طارق حمزة

» تقرير اداء المنظمة لعام 2016 / 2017
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 7:23 pm من طرف طارق حمزة

» صلة الارحام
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 2:44 pm من طرف طارق حمزة

» الإفطار السنوي للجمعية
السودان وطموحات الساسة I_icon_minitimeالأربعاء مايو 30, 2018 5:36 pm من طرف طارق حمزة

صحف سودانية وعربية

السبت نوفمبر 30, 2013 11:34 pm من طرف طارق حمزة

صحف سودانية وعربية
http://www.i2arabic.com/newspapers/sudan

تعاليق: 0

شبكة الجزيرة

الأربعاء أبريل 24, 2013 3:32 pm من طرف طارق حمزة

شبكة الجزيرة
http://www.aljazeera.net/portal

تعاليق: 0

قناة النيل الازرق

الأربعاء أبريل 24, 2013 3:25 pm من طرف طارق حمزة

قناة النيل الازرق
http://bnile.tv/

تعاليق: 0

تلفزيون السودان

الأربعاء أبريل 24, 2013 2:57 pm من طرف طارق حمزة

تلفزيون السودان
http://www.sudantv.net/

تعاليق: 0

صحيفة الانتباهة

الأربعاء أبريل 24, 2013 2:50 pm من طرف طارق حمزة

صحيفة الانتباهة
http://alintibaha.net/portal/

تعاليق: 0

تصويت
Twitter

السودان وطموحات الساسة

اذهب الى الأسفل

السودان وطموحات الساسة Empty السودان وطموحات الساسة

مُساهمة من طرف طارق حمزة الثلاثاء ديسمبر 08, 2009 11:03 pm

حقوق الانسان بالسودان بين طموحات القادة السياسيين واستحقاقات المواطن فى الحياة الكريمة

الحشد الجماهيرى لاقطاب تحالف جوبا يوم الاثنين هل يمثل شكلا من اشكال العمل على تأمين حقوق الانسان للمواطن السودانى ؟ سؤال لابد وأنه دار بخلد الكثيرين . وللاجابة عليه لابد من الوقوف على العديد من الشواهد حتى نتمكن من تحليل عناصره . فالسودان ومنذ استقلاله السياسى وحتى تاريخه لم يعش المعنى الحقيقى للمضامين السامية لحقوق الانسان . أذ ظل معظم سكانه حبيسو دائرة الجوع والفقر والمرض والامية بأغلب بقاعه التى ظلت تعانى التهميش ومن ثم الولوج لدائرة الصراعات والحروب الاهلية والنزوح نحو المدن , والعيش على تخومها كهامش مدن , لتنتشر البطالة والجريمة ...الخ من ظواهر سكان هامش المدن التى أشارت اليها العديد من الدراسات , وكذلك انضاف اليهم مؤخرا المهجرين قسرا من الريف من المزارعين واصحاب المهن الاخرى بعد أن اصبحت الاقامة بمناطقهم ضرب من المستحيل . وأخذ أقطاع اللالفية الثالثة بعد أن قضى على الريف , يستنفر قواه لينشب مخالبه المسمومة فى جسد المعدمين لدفع أتاوات جشعه اللامتناهى , فلم يترك ارضا الا وصاغ المبررات والحجج من خلف الكواليس لاقتناصها , وفزلكات الخصخصة واعادة الهيكلة التى لم ينفد من خططها الخبيثة مؤسسات القطاع العام , لتباع لاقطاع الالفية الثالثة بأبخس الاثمان , فشرد مئات الالاف من الموظفين والعمال , لينهار القطاع العام تماما , والذى كان يضرب به المثل ابان الحقبة الاستعمارية . وانهيار القوة الشرائية للجنيه السودانى الذى يعيش أدنى مستوياته منذ تاريخه , ومديونية الدولة التى تجاوزت ال35مليار دولار وهو اعلى مستوى مديونية فى تاريخ السودان . كل ذلك يحدث ويعيشه المواطن السودانى , ويأتى القادة السودانيين دون خجل أو حفاظ على ماء الوجه ان بقى به ماء اصلا للحديث عن الديمقراطية وحقوق الانسان , بل ولازالوا يقسمون جهد ايمانهم بأنهم يبزلون الغالى والنفيس لتأمين وكفالة الحقوق لهذا الشعب المكلوم , ليتهم قبل كل اجتماع أو جلسة نقاش يستمعون لاغنية الفنان حمد الريح (الساقية) و(حمام الوادى) والكثير , الايتفقون معى أن هاتين الاغنيتين يحتاجان لشىء من التطوير وادخال فزلكات الالفية الثالثة لزوم المواكبة , وهل يستطيع اصلا شاعريهما أن تجود قريحتهما بجديد , بعد أن غاب الابداع اصلا عن الساحة السودانية , فأصبحنا نتزيل قوائم الدول فى كل شىء . ان كفالة حقوق الانسان بالدول النامية أصبح ضربا من المستحيل , وفى المقابل فأن فاقد الشىء لايعطيه , فالحديث عن التنمية والتقدم فى ظل غياب كفالة وصيانة كافة حقوق الانسان هو ضرب من الخيال , فالشعوب المقهورة لاتبدع , وسرعان ماتنهار وتضدضع , لان البنيان الذى يقوم على أساس هش ورخو سرعان ماينهار , وحينما كنا ننادى بأعمال صوت العقل , لانقول ذلك من باب الترف السياسيى , ولكن لادراكنا التام بالتحديات على كافة المستويات المحلية والاقليمية والدولية , فحينما وصف اجد المشاركين فى الحلقة السابقة لبرنامج الاتجاه المعاكس , الشعوب العربية بالعبيد , كان دقيقا فى وصفه , فالشعوب مسلوبة الارادة والكرامة , ولاتتمتع بأدنى حقوق الانسان , هى الشكل الحديث للاستعباد , ولنسميه استعباد الالفية الثالثة , فحينما تجرد من مقومات العيش الكريم , ولايسمح لك بالمشاركة فى اتخاذ القرارات المصيرية التى تخصك , وتعيش حياة الكفاف , وتكبل بالعشرات من القوانين والاجراءات المقيدة لحريتك , فبلله عليك ماذا تسمى نفسك ؟ حيال كل ذلك نجد بعض القادة السياسيين يرمون باللائمة على القوى الخارجية , وأبسط مايقال فى حقهم الاختشوا ماتوا , فمن الذى احتمى أصلا بالقوى الخارجية , ومن الذى دفع الاخرين لتأليب القوى الخارجية , وما كان حوجتنا اصلا للقوى الخارجية لحلحلة قضايانا ؟ وتاريخيا , فتقدم لنا أى قوى سياسية داخلية البراهين على أنها يوما لم تستعن بقوى خارجية على الداخل . فالكل ملوث بالاستنصار بالخارج على الداخل . فلماذا يصف كل طرف الاخر بالخيانة واستنصاره بالخارج لبلوغ كرسى الحكم , فكلهم ساق يوما الاسلحة والعتاد من الخارج وتاريخ البلاد شاهد على ملايين القتلى من ابناءه قربانا لبلوغ سدة الحكم , كل ذلك الم يقنعكم ايها السادة الكرام بأن تتقوا الله فى شعبكم , فوالله سيقف كل واحد امام الواحد القهار, يحمل كتابه , ويقول مالهذا الكتاب لايترك صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها . ووقتها لن تفيد الجماعة بشىء مهما كثرت , فالحساب حساب فردى , وحديث المصطفى (ص) (كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته ) , وتزكروا قول المصطفى (ص) ( والله ان لسفك دم مسلم بغير حق لاعظم عند الله من النيل من بيته الحرام ) , فهل تستشعرون ايها القادة السياسين كل هذه المعانى والقيم وأنتم تتخذون قرراتكم , وهل تزكرون قول الفاروق عمر رضى اله عنه (متى اسعبدتم الرجال ولقد ولدتهم امهاتهم احرارا ) , أم هل استلهمتم بسيرة خامس الخلفاء عمر بن عبد العزيز فى كيفية ادارة شؤون الدولة . فبالله عليكم , كيف تكون حقوق الانسان خارج هذه السير العطرة , اولم تزكروا حين فاض بيت مال المسلمين , لدرجة أنهم لم يجدوا فقيرا يصرفون عليه , ياترى ماكان كلمة السر وراء ذلك , اليس العدل , وتحرى المال الحلال , فبارك الله فيه حتى فاض عن حاجة الناس , فلماذا نزعت البركة من بيت مال لنا , ولماذا حرمتنا السماء من ماءها الزلال , ولماذا جفّ الزرع والصرع ؟ الايكفى كل تلك الاشارات الالاهية لمراجعة النفس الامارة بالسوء ؟ وانتهاج الطريق القويم , ونبذ عناصر الفتنة والاعتداد بالاثم , حتى يرفع الله البلاء عن العباد , فمابال علماء الامة وفقهاءها وقد خرست السنتهم , ومابالهم يتناولون عبر المنابر القضايا الفرعية ويتجاهلون قضايا الوطن الملحة , أم عجزوا عن فهم مايدور من حولهم , مابالهم لايشرحون موقفهم من تعريف الامن الغذائى وحق الغذاء الكافى حسب ماورد فى اعلان روما قبل اسبوعين ومقابلته بأصول شريعتنا السمحاء , أم لم يسمعوا بأعلان روما , ولم يسمعوا بالملحق الاختيارى الذى أضيف للعهد الدولى للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لحقوق الانسان , لماذا لايشرحون لامة المسلمين مقابلة ماورد ببنوده بشريعتنا السمحاء ؟ أم أن الامر لايعنينا من قريب أو بعيد . اذا كان العالم من حولنا يتحرك وبفعالية وبحسابات دقيقة , فلماذا نلومهم حينما يشرعون بالتدخل فى شؤوننا , وفق التشريعات الدولية , ونحن اصلا نكفل لهم كافة المصوغات للنيل منا , وبأننا شعوب لاتستطيع المواكبة وفق ارثها التقليدى , فهناك العشرات من التشريعات الدولية تصدر سنويا ولايقابلها من جانبنا سوى التجاهل أو الصمت , سوى عن قصد أو غير قصد , وفى هذا المقام توقفت عند حديث الشيخ الجليل القرضاوى عن الانتخابات وحول درء مفاسدها , وياليته تناول مفهوم الديمقراطية والانتخابات النيابية من جانب الشرع االاسلامى , ومفهوم حقوق الانسان السائد دوليا من الشرع الاسلامى , فلست فى مقام الشيخ الجليل فى فقه الاسلامى , ولكن من باب تنوير الامة , فهذه رسالة العلماء , وكيف تحكم الدولة المسلمة فى ظل مفاهيم الديمقراطية وحقوق الانسان السائدة , اليس حرى بعلمائنا الاجلاء لتناول هذه القضايا بالبحث والحوار الجاد , ليجنبوا الامة هذا التخبط الذى تعيشه , والذى ينزر بوبال عظيم , فالحديث عن قضايا التحول الديمقراطى واشاعة وكفالة الحريات اليس هو محور الحشد الجماهيرى بالاثنين ؟ فياترى ماهو موقف علماء الامة من ماهو مطروح ؟ وقاد الى هذا الاحتقان . وماهو موقفهم من مفهوم العولمة ومنظمة التجارة العالمية وفلسفتها ؟ اليست هذه كلها قضايا جديرة بالحوار والنقاش الهادىء لانارة الطريق لابناء الامة ؟ أم أننى أطرح قضايا لاعلاقة لها بمايجرى بالساحة ؟ ان الامر أكبر من مسيرة يسيرها هذا النفر أو ذاك ياقادة الامة , فالقضية اعمق من ذلك بكثير . فهلا ارتفع الجميع لمستوى الاحداث , ليصيغوا أسسا موضوعية وعقلانية تتسم بالحكمة لصياغة حياتنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية تؤمن تضافر جهود الجميع لبناء المجتمع الانموزج , أم سبق السيف العزل .



والله من وراء القصد - منقول

طارق حمزة
طارق حمزة

عدد الرسائل : 889
السٌّمعَة : 4
نقاط : 1633
تاريخ التسجيل : 19/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى